العمل الخيري يعطي صاحبه القدرة على زيادة منسوب إنسانيته، فهو يمده بطاقة غير عادية. لهذا ظهرت جمعية شمعة أمل التي أنشئت من طرف طلبة المؤسسة، التي توجد بين عدة أشخاص هدفهم فعل الخير في عدة مجالات و المساهمة في التنمية وذلك في ميادين شتى كالتوعوية والصحة، وتنمية شباب المنطقة حتى يكون فاعلاً في مجتمعه.
يشار إلى العطاء الخيري كعمل أو واجب ديني باسم الصدقة. ينبع الإسم من أوضح تعبير عن فضيلة الإحسان، إعطاء المستفيدين منه الوسائل التي يحتاجونها للبقاء على قيد الحياة. يعتبر الفقراء، ولا سيما الأرامل أو الأيتام، والمرضى أو المصابين، بشكل عام المستلمين المناسبين للأعمال الخيرية.